تم تطوير لعبة Dreams من خلال استديو Media Molecule وتم اصدارها على اجهزة بلايستيشن 4 عام 2020 اي قبل 3 سنوات تقريباً من الان. لكن مشتركي PS Plus بدئوا يلقون اللوم على سوني بعدم طرح اللعبة منذ سنوات في الخدمة وجعلهم يتعرفون عليها.
اللاعبين بدئوا يتحدثون عن اللعبة وكأنها اكتشاف جديد بالنسبة لهم مستنكرين عدم ترويج سوني لها بالطريقة الصحيحة. بينما بدا الكثير يتحدث عنها في منصات التواصل الاجتماعي ومنتديات العاب الفيديو، الامر الذي جذب اليها المزيد من اللاعبين.
منذ اتاحة اللعبة في بداية اغسطس الجاري، بدأت تشهد اقبال كبير حيث شهدت تواجد اكثر من 230 الف لاعب قاموا بتحميلها وتجربتها خلال الايام الخمسة الاخيرة.
عندما تم الإعلان عن العاب PS Plus، سارع الناس إلى التساؤل عن سبب استغراق سوني كل هذا الوقت الطويل لاضافة Dreams الى كتالوج العاب الخدمة الشهرية. رغم انها حصرية طرف اول، ونظرًا لعنصر التفاعل المجتمعي فيها، فكان من الاولى طرح اللعبة في الخدمة الشهرية منذ مدة طويلة.
اراء بعض اللاعبين حول اضافة Dreams الى PS Plus
قال احدهم: “تعتبر Dreams اختيارًا جيدًا لـ PS Plus لأن اللعبة بحاجة ماسة إلى المزيد من اللاعبين..“
قال اخر: “إن ترويج بلايستيشن للعبة Dreams الآن أكثر من أي وقت مضى هو أمر غبي حقًا. أين كان كل هذا عندما لم تكن اللعبة ميتة؟ لماذا لم تكن لعبة +PS قبل سنوات ؟؟..”
