في مجتمع الفيفا وخاصة عشاق الـultimate team، كان هناك حاجب مرفوع لبعض من الوقت وإن دل على شئ فهو يصف حالة من التعجب عند جمهور اللعبة في سرد طاقات أسطورتى كرة القدم الحديثة؛ كريستيانو رونالدو وليونيل ميسي .
بالنسبة للبرتغالي فالوضع آمن، وواقعي بشكل كبير مقارنةً بمستواه الأخير المتراجع؛ وربما أكثر من واقعي ولكن سيقابلوا اللاعبين بعض المشاكل في مسألة التوازن Balance والتي قد تجعله يفقد الكرة بسهولة في بعض المواقف .
أما عن ميسي فحدث ولا حرج، غير أن القدرة على الركض أو كما ندعوها بالعامية “النفس” Stamina لن تجعلك توظف ميسي بشكل مفيد طوال المباراة؛ إلا أن الأرجنتيني قد تأثر سلبًا أيضًا في طاقات سرعته ودقته في تسديد الكرات الحرة وركلات الجزاء! وهذا أمر غير عقلاني بالتأكيد ..