حسب احد المصادر، المطور الصيني Game Science رفض التواصل والتعاون مع العديد من المنظمات الداعمة لهذه الشرذمة طوال فترة تطوير اللعبة من ضمنها منظمة SweetBaby. حتى ان بعض التقارير تحدثت عن عروض من هذه المنظمات مقابل الموافقة على زرع سموم المثلية فيها، لا ان الاستديو رفض بشكل قاطع هذه العروض.
مثل هذه المنظمات والجماعات منتشرة بشكل كبير جدًا في أوروبا وأمريكا. ويتدخلون في الاعمال الترفيهية وخاصة صناعة العاب الفيديو التي تستهدف المراهقين مثل Assassin’s Creed و Dying Light 2 Stay Human و God of War من اجل وضع اجنداتهم فيها، وقد نجحوا الى حد كبير في ذلك. لكن يبدو ان مطوري لعبة Black Myth: Wukong ما زالوا ثابتين على قرارهم بصد جميع متطلباتهم.
ايضاً رفض استديو Game Science من دفع ما يطلقون عليه رسوم توجيه تقدر بـ 7 مليون دولار، وهي تستخدم كنوع من التبرعات من اجل دعم مجتمعات LGBT. وهذا هو السبب الرئيسي وراء الهجوم والتشهير الكبير الذي بدأ في الاونة الاخيرة.