حيث عينت الشركة أكثر من 400 موظف في العام المالي الماضي، بينما قامت معظم شركات الألعاب الكبيرة بطرد مئات الموظفين
وتواجه الصناعة سؤالًا حاسمًا حول قدرة الشركات على إصدار الألعاب الحصرية، في ظل رغبة الجميع في زيادة هامش الربح عن طريق تعدد المنصات، بما يتضمن مايكروسوفت و سكوير إينكس و سوني
إلا أن ننتندو ماضية في طريق الحصريات كما أكدت سابقًا، وما زالت تقوم بتوسيع فرقها الداخلية أيضًا