تحتفل اليوم لعبة The Witcher 3: Wild Hunt بمرور 9 سنوات لإصدارها أول مرة

اللعبة التي رفعت المعايير لمستوى الكتابة والمهام الجانبية في عالم ألعاب الفيديو بأكمله، وقال عنها فريق التطوير أنها ستكون “تحفة فنية”

ودارت القصة حول الويتشر جيرالت الذي يبحث عن ابنته المفقودة سيري، وسط عالم مليء بالاضطرابات السياسية والحروب واللعنات والدمار، ونجح التمثيل الصوتي في تجسيد التجربة بدرجة تفوق الامتياز

ونقلت اللعبة سلسلة الويتشر إلى العالم المفتوح بالكامل، وقدمت أحد أفضل التجارب الاستكشافية في عالم الألعاب، مع مهام خاصة لصيد الكنوز، وخفايا وخبايا في كل ركن و زاوية

وتقمص اللاعب دور جيرالت بصورة رائعة مع إتاحة سيفين للقتال، واحد ضد البشر والآخر ضد الوحوش، وإمكانية استخدام الشارات السحرية ضد الوحوش، وغمس نصل السيوف بتركيبات سامة لإضعاف العدو

وحظيت اللعبة بتوسعتين قصصيتين تمتعتا بإشادة ضخمة من اللاعبين هما Hearts of Stone و Blood & Wine

حافظت اللعبة 6 سنوات كاملة على كونها أكثر لعبة تتويجًا في التاريخ مع 260 جائزة “لعبة العام” حصلت عليها في سنة الإصدار، ولم تخسر هذا اللقب إلا في 2021

مبيعات اللعبة تجاوزت 50 مليون نسخة، مما يجعلها واحدة من أكثر العناوين نجاحًا في عالم الألعاب

Exit mobile version