عندما صدرت لعبة Metal Gear Solid 2 Sons of Liberty في 2001 و اكتشف اللاعبون أن بطل اللعبة هو رايدن وليس سوليد سنيك و اتهمها اللاعبون بالتسويق الكاذب أو الخادع مع تركيز العروض الدعائية قبل الإصدار على سنيك و لم يحظى رايدن نفسه بشعبية كبيرة حيث واجه انتقادات عديدة و كانت ردة الفعل قوية لدرجة أن الكشف عن الجزء الثالث في E3 2003 حمل عبارات مثل (عودة إلى الأصل) و (فقط سنيك هو البطل الحقيقي) هل كان تسويق اللعبة خادعًا بالفعل أم أنه ساهم في خلق عنصر المفاجأة للاعبين