عمليات التسريح في الصناعة زادت بنسبة كبيرة ولا تزال مستمرة خلال هذا العام فقط، وآخر الشركات التي تنضم إلى هذه الموجات هي Ubisoft Montreal الفرع الكندي للناشر الفرنسي.
في الاونة الأخير، أشارت العديد من الشائعات عن حدوث عرقلات داخلية في بعض المشاريع إلى حد كبير. والآن أعلنت الشركة من خلال مصادرها عن تسريح 98 شخص وهذا يمثل 2% من شركة Ubisoft، يأتينا الخبر نقلا عن Kotaku الذي يشير إلى أن فرق تكنولوجيا المعلومات والإدارة والمؤثرات الصوتية قد تأثرت بإعادة الهيكلة في Ubisoft، تأتي هذه الأخبار بعد أقل من شهرين من تقرير Rebekah Valentine من IGN الذي غطى الإحباطات داخل الاستوديو بسبب سياسة العودة القسرية إلى المكتب من قبل الشركة.