تحدث كلًا من IGN و Bloomberg إلى عدد من الموظفين الحاليين والسابقين، الذين كشفوا أنهم رأوا أسمائهم على لائحة المغادرين وقد “توسلوا” إدارة Bungie لإجراء تغييرات معينة لاستعادة لاعبي اللعبة مرة أخرى ولكن لا جدوى للأسف.
لقد تعرضت اللعبة لانتقادات حادة بسبب تعاملها مع المحتوى المدفوع والتحديثات، لذا فإن هذا الكشف لا يمثل صدمة للاعبين.
سرعان ما تم إلقاء اللوم على الشركة الأم سوني التي هي الأخرى قامت بتسريح الموظفين في العديد من استوديوهات PlayStation مثل Naughty Dog وغيرها. لكن مصادر Bungie أخبرت الإعلاميين أن سوني لم تشارك في هذه التسريحات.