حتى هذه اللحظة، لم يستطع هذا التحديث الذي كان ينتظره العديد من اللاعبين، وكان شرطًا عند عدد منهم من أجل العودة الى لعب Redfall، في عودتهم الى أجواء اللعبة، وهو ما تبين في عطلة نهاية الأسبوع الماضية بعد إصدار التحديث عبر منصة Steam حيث وصل العدد الأقصى للاعبين المتزامنين إلى 57 شخصًا.
الأعداء التي تشهدها اللعبة، تجعل من الصعب على اللاعبين العثور على مجموعات من أجل الانضمام واللعب سويًا، حيث وصلت في بعض الأحيان الى أعداد أقل من 9 أفراج متزامنين.
في سياق متصل، ووفقًا لتقرير جديد كتبه به الصحفي “جيسون شراير” من مجلة بلومبيرج، والذي كان عبارة عن مجموعة من التحقيقات حول تطوير اللعبة، والتي تبين فيها أن رد الفعل حولها لم يكن مفاجئًا بالنسبة للمطورين في استديو Arkane، وهذا ما أكده عشرة مطورين عملوا على للعبة، ورفضوا الكشف عن هويتهم، وحين سؤالهم حول سبب هذا التدهور التي شهدته اللعبة كانت هناك معلومات جديدة نسمعها لأول مرة منها.
- هناك الكثير من القضايا التي أثرت على تطوير اللعبة من بينها استنزاف المجهودات وفقدان التوجه.
- النقص الدائم في عدد المطورين أثر بشكل كبير على عملية تطوير Redfall.
- غادر حوالي 70 بالمائة من المطورين في Arkane بعد تطوير لعبة Prey، وتحديداً أثناء تطوير لعبة Redfall.
- المطور Arkane كان على علم بأن اللعبة كانت في مأزق.
- رد فعل اللاعبين والتقييمات لم تكن مفاجئة للمطورين.
- تم تصميم اللعبة في الأصل كلعبة خدماتية.
- المطور كان يأمل بأن تقوم شركة مايكروسوفت بإعادة تطوير اللعبة بعد ان تم الاستحواذ عليهم.