تم سؤال ممثلي الفريق أولًا عن سبب تحول الجزء المقبل من اللعبة إلى الرعب بشكل كامل، والإجابة كانت أنهم كانوا دائمًا يرون اللعبة كعنوان رعب ولم يخططوا أبدًا لجعله من نوع الآكشن.
السؤال الآخر كان ما هي نسبة اللعب بين شخصية “ألان ويك” وشخصية “ساغا أندرسون” والإجابة كانت، أن الأحداث والقصة ستكون موزعة بالتساوي بين الشخصيتين ولن يشعر اللاعب أن هناك شخصية أخذت من اللعبة أكثر من الأخرى. التوزيع مبتكر للغاية ومدروس بشكل جيد.
أخيرًا، تم تناول موضوع الإصدار المتأخر للجزء الثاني بعد كل هذه السنوات، حيث قال المخرج أن فكرة الجزء الثاني كانت دائمًا موجودة ولكنها لم تنفذ بعد إطلاق الجزء الأول مباشرة لعدة أسباب مختلفة منها اختلاف الثقافة الشعبية وتبدل حال الصناعة بشكل مستمر. لذلك الوقت الحالي هو الأنسب.