ماكرون أدان العنف الأخير ووصف الوضع بأنه “غير قابل للقبول ولا يمكن تبريره“، ولكنه في الوقت نفسه أشار إلى ألعاب الفيديو (بين أمور أخرى) باعتبارها جزءًا من المشكلة. يلقي اللوم على الآباء لعدم إبعاد أطفالهم عن الشغب، ويرجح دور وسائل التواصل الاجتماعي في تصاعد التوترات واستخدامها لتنظيم المحتجين، ويستنتج بانتقاد للألعاب الفيديو.
Previous Article
مكافأت احتفال GTA Online بعيد الاستقلال Independence Day
Next Article